عندما التقيت عمر بن الخطاب

د.م.110.00

:نبذة عن الكتاب

كان في السادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبي صلى الله عليه وسلم في قلبه : اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك ، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام ! هكذا بدأت الحكاية ، دعوة جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام ، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة ، واستلته من دار الندوة إلى دار الأرقم ! ولأن الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ، كان عمر الجاهلي مهيأ بإتقان ليكون عمر الفاروق ! كل ماينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائع إنما يهذبها ، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها ، وفي الإسلام هذّب عمر وصفل حتى صار واحداً من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ

التعامل مع أفضل مقدمي الخدمات
SKU: 9789776542396 Categories: ,

لا تدفع شيئا قبل أن تتسلم السلعة من طرف المشرق

  • كتب اصلية و موثوقة %100
  • دفع عند التسليم
  • خدمة دعم الزبناء
المؤلف

أدهم شرقاوى

الصفحات

356

تاريخ الإصدار

2019

دار النشر

كلمات للنشر والتوزيع

Reviews

There are no reviews yet.

Be the first to review “عندما التقيت عمر بن الخطاب”

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Shopping Cart